العراق للدراسات الستراتيجية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العراق للدراسات الستراتيجية

موقع عراقي - اخبار- للدراسات الستراتيجية- والاستشارت
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 معهد شملان.. وكر الجواسيس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
albaghdady
مشرف
مشرف



ذكر
عدد الرسائل : 68
العمر : 63
Localisation : baghdad
Emploi : ---------
Loisirs : ---------
تاريخ التسجيل : 17/03/2008

معهد شملان.. وكر الجواسيس Empty
مُساهمةموضوع: معهد شملان.. وكر الجواسيس   معهد شملان.. وكر الجواسيس Icon_minitimeالإثنين مارس 17, 2008 8:06 am

معهد شملان.. وكر الجواسيس
من عاش مثلنا في لبنان في الستينات والسبعينات من القرن العشرين كان لا بد له أن يسمع اسم “معهد شملان” مترادفاً مع ذكر صفة “وكر الجواسيس” من قبل القوى التقدمية والوطنية اللبنانية وخاصة اليسار اللبناني على رأسه الراحل كمال جنبلاط، ظلت هذه التهمة ملازمة للمعهد حتى إغلاق أبوابه خلال سنوات الحرب اللبنانية العجاف عام 1987. وظل معهد شملان المعروف اختصاراً باسم مؤسسة “ميكاس” أي مركز الدراسات العربية للشرق الأوسط، نوعاً من اللغز بالنسبة لجيلنا من الشباب في ذلك الحين، خاصة أن المعهد ضم في صفوفه طلاباً من غير حملة الجنسية البريطانية كرجال الأعمال اليابانيين وسواهم من الطلاب الذين سعوا إلى تعلم اللغة العربية بإتقان شديد، وكلفة معقولة، فالبعض
رأى أن الهدف من تعلم العربية يدخل ضمن إطار “من تعلم لغة قوم أمن شرهم” لأنهم يتعلمونها من أجل تحقيق حوار حقيقي بين الشرق والغرب بلغتنا، حيث يستطيعون إبرام العقود وتحقيق الصفقات دون الاضطرار إلى وجود المترجمين بينهما، في حين رأى البعض الآخر ان الهدف إنما هو تسهيل عمل رجال المخابرات البريطانية في الأوساط العربية ووسط الناس العاديين، خاصة أن الدراسة كانت تشتمل على دراسة العربية الفصحى والعامية اللبنانية الفلسطينية المصرية المتقاربة والمفهومة من باقي العرب، وعلى أساس أن ذلك يساعد على التغلغل في الأوساط العربية ومعرفة ما يدور فيها، بينما رأى فريق ثالث أن الهدف من المعهد هو إعداد دبلوماسيين أجانب يفهمون العربية وقضايا العرب.
بيروت خالد اللحام
ظل ذلك اللغز شبه مجهول أمام الكثيرين إلى أن رأينا “المعلم الأول” للمعهد في أواخر أيامه، وهي الصفة التي كانت تطلق على المدير ليزلي ماكلوكلين يضع مؤلفه “وكر للجواسيس؟ حكاية مدرسة شملان” بالإنجليزية أولاً، ثم باللغة العربية، وصدر مؤخراً في بيروت عن الأهلية للنشر والتوزيع، وهو يحكي عن ظروف نشأة واستمرارية واقفال “ميكاس” أو معهد شملان، والذي يتحدث بالمواربة حيناً، والصراحة حيناً آخر، عن الكثير من الاتهامات التي شملت المعهد، محاولاً تقديمه في الاطار العام بصورة المعهد الذي قدم خدمة جليلة للراغبين في دراسة اللغة العربية من البريطانيين وغيرهم معمقاً فهمهم لمشكلات العالم العربي العديدة، مشيراً إلى ان الحياة الأكاديمية في بلدان عديدة استفادت من خريجي “ميكاس” حيث لعبوا دوراً كبيراً في سحب فن تعليم اللغة العربية كلغة أجنبية إلى القرن العشرين، مع الإشارة بتساؤل: “من كان بوسعه التكهن بأن مؤسسة بتلك السمعة العالية العالمية ستنبت من جراء جهود روائي هو “روبين موم” وهو ابن أخ الروائي الآخر “سومرست موم” وكان وقتها ضابطاً في الجيش يعاني من جرح في رأسه!
لماذا كانت ميكاس؟
يشير السيد ليزلي بداية إلى معهد شملان، كان “مؤسسة بريطانية أقيمت أول الأمر في القدس قبل نصف قرن لأغراض المخابرات”.
وكان مدير الدراسات الأول فيها أبا ايبان وزير الخارجية “الإسرائيلي” السابق الذي كان ضابطاً في منظمة بريطانية سرية حتى العام 1964 SOE، وأنها ضمت في أول دورة دراسية فيه قبل أكثر من نصف قرن “عشرين رجلاً معظمهم من الضباط البريطانيين”، وأن الهدف من إنشائها يعود إلى أنه “كان محتملا أن يشق الجنرال الألماني روميل طريقه إلى القاهرة مما يستدعي الحاجة إلى وجود موظفين بريطانيين ذوي معرفة باللغة العربية للعمل بين صفوف العدو ضد المحور، وحين هُزم روميل في مايو/أيار في عام 1943 جرى تعديل المفهوم المتصل بوجود ضباط استخبارات ذوي معرفة بالعربية ليناسب الاحتياجات المدنية والعسكرية.
وعلى الرغم من محاولة الكاتب تقديم المعهد بصورة المدرسة المخصصة لتعليم اللغة العربية والتي استفاد الجميع منها، وتصوير الجواسيس الذين كُشفوا منها بأنهم كانوا طلاباً ضمن مجموعة حيث لا يُعد كل خريج في المعهد جاسوساً بالضروة في الصورة العامة فإنه لا ينفي منذ الصفحة الأولى إلى الأخيرة من الكتاب وجود الجواسيس ويذكر البعض بالاسم الصريح مثل “الدبلوماسي الكوبي السابق خوسي كوريس الذي يبدو (في صورة التخرج) فتياً وبريئاً كعادته، مما يجعل صعباً تفسير الكيفية التي انتهى بها في العمل لحساب وكالة تاس السوفييتية في روما وال”سي. آي. ايه” في واشنطن، واجلال بعض هؤلاء الجواسيس، أما د. جوزيف مالون، فحالته مختلفة، فقد كان أحد الأمريكيين القلائل الذين درسوا في ميكاس خلال الخمسينات وذلك لتعزيز فرصة عمله كمؤرخ مختص بشؤون تلك المنطقة وحالته تمثل أقصى ما بلغته ميكاس في مضمار إدراج الأكاديميين الجواسيس بين خريجيها، والحديث في الوقت نفسه عن البعض الآخر مع تغيير الأسماء أو اخفائها مثل حديثه عن “أبو طيارة الذي يدفع إلى التأمل حقاً: العمل في القوات المسلحة ثم مناصب شتى رسمية في العالم العربي وبعدها كان يسعى لرزقه كرجل أعمال، وهذه أكثر التمويهات المعروفة لدى البشر شفافية للتستر على التجسس، ولكن عليك إنصافه، فقد جمع ثروة طائلة خلال ذلك، والمرور بصورة عابرة على بعض من اغتيلوا منهم مثل “لو فرنسوا” الذي اغتيل في ظروف غامضة خلال السبعينات و”أيجنهارد فيميل” الذي “كان دبلوماسياً ألمانياً موهوباً بالغ النشاط لكنهم وجدوه ميتاً في منزله في شملان في السبعينات، وذلك في ظروف مريبة”، و”كريستوفر يوارت بريكس” الذي “اغتاله الجيش الجمهوري الإيرلندي في الثمانينات” والسفير مايكل وير الذي نجا من الاغتيال حيث كان أحد اثنين من خريجي ميكاس على منصة الشرف عندما اغتيل الرئيس أنور السادات فيما كان الثاني الدبلوماسي الاسترالي جون ودز الذي أصيب بجراح بالغة خلال إطلاق النيران لكنه تعافى.
وهذا يعني أن بداية الكتاب تدل على وجود جواسيس بين الطلاب منهم الكوبي والألماني والكندي والأمريكي وغيرهم مع تقديم البعض الآخر بصورة أخرى حيث تذكر احدى الشخصيات العربية بصورة مترجم للألمان هرب من الانجليز عندما وصلوا إلى فلسطين ثم “غرز قدميه بين الانجليز لدرجة أتاحت له فرصة العمل في ميكاس وعاش ليشهد اليوم الذي أصبح فيه ابنه ممثلاً لمنظمة التحرير الفلسطينية في أوروبا” فهل كانت هذه مجرد إشارة أم كان الهدف منها التشكيل؟ المعنى في بطن المؤلف.
أهداف معلنة
وفي حديثه عن تاريخ تأسيس ميكاس أو معهد شملان يترجم الكاتب حرفياً ما ورد في الوثائق البريطانية حول الدور حيث إن على المركز تدريب مجموعة من الضباط لدور محدد “سيكون على أفراد المجموعة استيفاء المتطلبات الاستخبارية خلال الحرب ومن ثم يتم تعيينهم في الدوائر الحكومية المناسبة” والسبب “أن هناك شحاً واضحاً في اعداد الضباط الميدانيين المؤهلين تأهيلاً مناسباً للقيام بالعمل الاستخباري” والقول بأن عدداً من الطلاب رشحتهم لجنة اختيار في القاهرة برئاسة العميد كليتون وهو مدير جهاز المخابرات البريطانية للشرق الأوسط.
ويذكر أن أول معلم أكبر لميكاس هو أبا ايبان والذي كان اسمه وقتها الرائد أوبري ابيان وهو ضابط ينحدر من أصل يهودي جنوب افريقي درس في كيمبردج كما أنه كان صهيونياً متحمساً فضلاً عن كونه مستعرباً ذا اهتمام بالأدب المصري الحديث وكان إيبان تابعاً لمنظمة بريطانية سرية (SOE) في الوقت الذي كان يعمل فيه سرياً لمصلحة المنظمة الصهيونية المسلحة التي كانت ستقاتل ضد الجيش البريطاني بعد نهاية الحرب في أوروبا.
ومن هنا، وعلى الرغم من أن في الكتاب ذكراً لأساتذة عرب عملوا في المركز ومنهم بعض اللبنانيين وإشادة بإصرارهم على إطلالتهم العربية وحديثه عن روح التسامح “التي أبداها المسلمون حيال الديانات الأخرى” والتي تدل على مدى تأثره باللغة التي تعلمها وبالمحيط العربي وتاريخه إلا أن الكتاب منذ صفحاته الأولى إلى نهاياته لم يبرئ المعهد من دوره في تعليم الجواسيس اللغة العربية.
أسماء وأعداد
ويشتمل الكتاب على روايات لتاريخ بعض الجواسيس الذين كانوا من ضمن طلاب معهد شملان، وكأن الكاتب يريد بذلك الإشارة إلى أن هذه المؤسسة التعليمية ضمت جواسيس لكنها لم تكن وكراً للجواسيس إذ إنه يفند في الوقت نفسه بعض الاتهامات للمعهد بكونه مركزاً للجاسوسية ويحاول أن يدافع ويدفع عن المعهد هذه التهمة.
فهو يشير إلى طالب كان “كامل العضوية في التحالف الغربي” ثم تبين فيما بعد أنه كان عميلاً شيوعياً وهو “جورج بليك” الذي حوكم فيما بعد في بريطانيا وأدين كجاسوس للاتحاد السوفييتي وحكم عليه بأطول فترة سجن في بريطانيا حتى الآن وهي 42 عاماً لكنه هرب من السجن وعبر حائط برلين بمساعدة أحد الإيرلنديين ليعيش في الاتحاد السوفييتي، كما يشير إلى عبدالله فيلبي أبو العميل السوفييتي كيم فيلبي كأحد المحاضرين الذين تسببوا باتهام المعهد بالجاسوسية لأنه كان يعمل في الخدمة السرية البريطانية حسب رأي بعض العرب بناء لما يقوله المؤلف لكونه قضى ثلاثين عاماً في المملكة العربية السعودية ليضيف بعد ذلك القول إنه “عندما هرب ابنه كيم فيلبي إلى الاتحاد السوفييتي عام 1963 كان من غير المجدي الإشارة إلى أن الوصف الأكثر دقة له كونه جاسوساً سوفييتياً أكثر منه عميلاً بريطانياً، إذ ان الرد على ذلك كان من شأنه أن يكون الأمر برمته جزءاً من مخطط بريطاني ماكر!!” دون أن ينسى الإشارة إلى أن كيم الابن قام بعدة زيارات إلى معهد شملان خلال سنوات اقامته في لبنان وكان له معارف عديدون في السفارة البريطانية.
أمور لافتة
وما يلفت في الكتاب كثيراً معرفة الكاتب بتفاصيل العائلات حول محيط المعهد، وأخبارها، وتفاصيل بعض الأحداث التي تعرضت لها المنطقة سواء خلال انقلاب الحزب السوري القومي الاجتماعي في لبنان وملاحقة الجيش لها في محيط المعهد، ومتابعته للصحف اللبنانية في مختلف ظروف الأحداث، وحتى لأسماء الشخصيات اللبنانية والسورية والعربية التي كانت تصطاف في القرية وأدوارها في بلادها، مما يدل على الأقل على أن إدارة ميكاس كانت تتحقق دائماً من محيط المعهد.
ومع أنه أشار في مواضع عدة إلى اتهامات للمعهد بالتجسس بصورة ساخرة كحديثه عن ملعب الاسكواش الذي أقيم على سطحه الذي رأى فيه البعض مقراً للاتصالات السرية لأنه يطل على المطار الدولي في بيروت، وحديثه عن تدريب الطلاب على رصد الأخبار وترجمتها وتحريرها بالعربية وتصويرها على أنها جزء من النشاطات الدراسية، أو عن زيارتهم للبيوت والتفاعل مع أهل القرية أو للحفلات العامة والخاصة وتقديمها بصورة زيادة مقدرة الطلاب على الحوار إلا أن ذلك كله لا يلغي حقيقة أن مثل هذه النشاطات يمكن أن تشكل أيضاً وفي الوقت نفسه مجالات للاختلاط في المجتمع والتجسس عليه. وبصورة عامة، أقفل معهد شملان أبوابه عام ،1987 بعدما تخرج فيه قرابة الألفي طالب خلال تاريخه، وأياً كان مساره ودوره وتوجهه، وما مدى صحة كونه وكراً للجواسيس أو عدمه، فإن من المؤكد من خلال صفحات هذا الكتاب أن المعهد أنتج غربيين قادرين على التحدث بالعربية بطلاقة، وعلى لعب دور سياسي ومخابراتي لدولهم في عالمنا العربي، وخاصة بريطانيا، وأن منهم من مارس فعلاً ذلك الدور بصورة أو بأخرى.
الإ سلا م.. المتجاهل في “ميكاس”
من خلال هذا التأثر بالمحيط والدور لا نستغرب اندهاش الكاتب لنوع المحاضرات التي كانت تقدم للدارسين في البداية حيث “ليس هناك ذكر في الأبواب الفرعية لكلمة اليهودية، والأكثر غرابة هو الغياب التام لكلمة الصهيونية”.
وقوله: “والأنكى أنه من بين 144 محاضرة لم يخصص للدين سوى سبع محاضرات، والعجيب أنه في محاضرة واحدة اكتظت دراسة المذاهب الإسلامية بالجملة تحت باب: كنائس الشرق الأوسط المبكرة والديانات الأخرى”.
وهو هنا، وفي فصل آخر من الكنائس يتساءل عن سر التركيز على الاساتذة المسيحيين من العرب في ميكاس فيقول: “ولعله من دواعي الغرابة في تاريخ ميكاس أن عدداً قليلاً فقط من المعلمين كانوا يمثلون الأغلبية الدينية داخل العالم العربي”، ويرجع السبب في ذلك إلى “أن المعلمين المسلمين كانوا يتوجسون من التدريس في مؤسسات غربية أو أنهم كانت تعوزهم المؤهلات اللازمة وقت التقديم ومهما يكن من أمر فقد غاب عنصر مهم من برامج الدراسة في ميكاس حيث إن الهوية الإسلامية منسوجة في كل مظهر من مظاهر الحياة واللغة في العالم العربي والمعلمون المسيحيون مهما حسنت نيتهم لا يستطيعون بث المعرفة في مثل تلك الأمور”، ولا ينسى أن يشير في مقطع آخر إلى أنه “وبحلول عام 1960 لم يعد هناك لا في شملان ولا غيرها تلك الصلة مع الإسلام والمسلمين ووجد عدد ليس بقليل من الرعايا البريطانيين في العالم العربي الذين اعتنقوا الاسلام أنهم قد جرى إبعادهم من قلب الأحداث، وكانوا مفيدين من جهة المعرفة بالأحوال المحلية، ولكنهم لم يكونو حقاً موضع ثقة”. ويشير في الهامش هنا إلى أن “أحد الأصداء العجيبة لغياب الوعي بأهمية العنصر الإسلامي وصلته باللغة العربية تمثل في أن أحد خريجي ميكاس أعد منهجاً لدراسة الخلفيات في إطار (مشروع تدريس العربية للمدارس البريطانية) دون أن ترد كلمة إسلام في المنهج، وأنه “لحسن الحظ تمكن آخر من خريجي ميكاس أيضاً وهو المؤلف في سد تلك الفجوة”.
إننا عندما نطالع التفاصيل الدقيقة التي يوردها المؤلف عن لبنان عموماً، والمنطقة التي كان معهد شملان يقع ضمنها ومواهبها وطوائفها بدقة ووضوح لا يعرفه حتى بعض اللبنانيين نتساءل عن سر إشارته هذه إلى فهم الانجليز لدور الإسلام في المجتمع العربي وهي دعوة لنا لفهم حقيقة الدور البريطاني في المنطقة والذي لا يستطيع كبريطاني الإشارة إليه بصرحة أم هو تعبير حقيقي عن جهل المعلم الأول للمعهد لهذا الدور البريطاني؟![/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://iraq.forum-canada.net/profile.forum?mode=register&agr
Admin
Admin
Admin



عدد الرسائل : 18
تاريخ التسجيل : 13/05/2007

معهد شملان.. وكر الجواسيس Empty
مُساهمةموضوع: رد: معهد شملان.. وكر الجواسيس   معهد شملان.. وكر الجواسيس Icon_minitimeالإثنين مارس 17, 2008 6:27 pm

بارك الله بك على هذه المساهمات القيمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://iraq.forum-canada.net
 
معهد شملان.. وكر الجواسيس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دراسة حول العراق نشرها "معهد انتربريز الأمريكي لأبحاث السياسة العامة" American Enterprise Institute for Public Policy Research

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العراق للدراسات الستراتيجية :: دخول المنتديات الدراسات العسكرية والامنية والسياسية :: الدراسات الستراتيجية الامنية-
انتقل الى: