العراق للدراسات الستراتيجية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العراق للدراسات الستراتيجية

موقع عراقي - اخبار- للدراسات الستراتيجية- والاستشارت
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القاعدة تنظيم ارهابي بحاجة الى دولة فاشلة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin



عدد الرسائل : 18
تاريخ التسجيل : 13/05/2007

القاعدة تنظيم ارهابي بحاجة الى دولة فاشلة Empty
مُساهمةموضوع: القاعدة تنظيم ارهابي بحاجة الى دولة فاشلة   القاعدة تنظيم ارهابي بحاجة الى دولة فاشلة Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 26, 2007 4:28 pm


انتقام القاعدة.. شبكة عالمية وخلاياها المحلية (مستقلة)
التنظيم الإرهابي بحاجة إلى دول 'فاشلة' كي يزدهر

بقلم: بروس ريديل
02/05/2007
*ترجمة واعداد: محمد حسن و محمد امين ـ القبس ـ :
تعد القاعدة حاليا عدوا اشد خطورة مما كانت عليه من قبل، فهي وان عانت من بعض النكسات منذ 11 سبتمبر 2001، حيث فقد وضع الدولة داخل الدولة الذي كانت تحظى به في افغانستان، كما ان العديد من كبار الناشطين قد اغتيلوا وقد فشلت في محاولاتها الاطاحة بحكومات مصر والاردن والمملكة العربية السعودية، غير ان الفضل يعود بصورة كبيرة الى عزم واشنطن على غزو العراق بدلا من مطاردة قادة القاعدة، فقد بات لدى هذه المنظمة الآن قاعدة راسخة من العمليات في مناطق في باكستان وفرع مؤثر في غرب العراق، كما انتشرت دائرة ارتباطاتها عبر العالم الاسلامي، حيث طورت قاعدة ضخمة من الكوادر الناشطة، وفي اوروبا حيث تستطيع الادعاء بانها تحظى بدعم بعض من المسلمين المحليين ممن يشعرون بالاستياء، وافراد الشتات العربي والآسيوي، كما شن اسامة بن لادن حملة دعائية ناجحة جعل من خلالها من نفسه وحركته رمزين 'للمقاومة الاسلامية' في جميع انحاء العالم، واصبحت افكاره الآن تجذب اتباعا اكثر من قبل.
وتظل اهداف بن لادن كما هي وكذلك الامر فيما يتعلق باستراتيجيته الاساسية، فهو يسعى كما جاء على لسانه الى 'استفزاز الولايات المتحدة واستدراجها الى حروب دموية تستنزفها' في جميع انحاء العالم الاسلامي، فهو يرغب في افلاس اميركا كما ساعد على افلاس الاتحاد السوفيتي في افغانستان، حسب ادعائه، وعندما سيذهب 'العدو البعيد الذي يفقد معنوياته' الى بلاده مما يتيح للقاعدة التركيز على القضاء على 'الاعداء القريبين'، اسرائيل والانظمة 'الفاسدة' في مصر والاردن وباكستان والمملكة العربية السعودية، وقد ساعد احتلال الولايات المتحدة للعراق في تقدم خططه.
وقد بذل بن لادن جهدا جبارا لتحويله الى فخ لواشنطن، وقد يكون الآن يخطط لتوسيع استراتيجيته عن طريق استغلال اي حرب قد تنشب فيما بين الولايات المتحدة وايران 'او يسعى الى اشعالها'.
وقد اصبح القضاء على القاعدة امرا اكثر صعوبة مما كان عليه قبل سنوات قليلة ماضية، ولكن هذا الامر مازال ممكن التحقق، وذلك اذا ما طبقت الولايات المتحدة وشركاؤها استراتيجية شاملة تمتد لعدة سنوات تركز على استهداف قادة القاعدة وافكارها، وتغيير الظروف المحلية التي تتيح لها الازدهار، والا فان الامر سيصبح مسألة وقت فقط قبل ان تسدد القاعدة ضربة اخرى في الولايات المتحدة.
لم تتوقع قيادة القاعدة الانهيار السريع لنظام طالبان في افغانستان في خريف عام 2001 فقد كانت افغانستان تشكل الى حد ما ارضا خصبة للتفريخ بالنسبة للقاعدة، ووفقا لبعض التقديرات فقد دربت القاعدة حوالي 60 الف جهادي هناك، وقد رحبت قيادات القاعدة بغزو القوات الاميركية وقوات التحالف للعراق، وذلك بافتراض انها قد تسقط بسرعة في مستنقع النزاع كما حدث للقوات السوفيتية قبل عقدين ماضيين، وقد اعتقدت حركة طالبان والقاعدة انها قد عرقلت نشاط المعارضة الافغانية، واعاقت قدرتها على القتال عن طريق اغتيال قائد التحالف الشمالي احمد شاه مسعود قبل يومين من وقوع اعتداءات 11 سبتمبر.
غير انه في ديسمبر عام 2001 فقد الملا محمد عمر زعيم طالبان، الذي منح نفسه لقب 'أمير المؤمنين' وبايعه بن لادن على ذلك، فقد قندهار عاصمة طالبان. وكانت طالبان قد فقدت كثيرا من الدعم الذي كانت تحظى به في أوساط المواطنين الأفغان بحلول الوقت الذي بدأ فيه الغزو وذلك بسبب تطبيقها الصارم لأحكام الشريعة الإسلامية، ومحاربتها القاسية لزراعة مادة الأفيون التي يعتمد عليها الاقتصاد الأفغاني، بيد ان العامل الأساسي وراء الهزيمة التي لحقت بها هو تخلي باكستان عنها. ووفقا لأحمد راشد أحد أبرز الخبراء في شؤون القاعدة، فإن حوالي 60 ألف متطوع باكستاني التحقوا بميليشيات طالبان قبل 11 سبتمبر، وذلك بالإضافة إلى العشرات من المستشارين العسكريين العاملين في صفوف الجيش الباكستاني بل وبعض الوحدات العسكرية الصغيرة من القوات الخاصة. وانه عند مغادرة هؤلاء الخبراء، فقدت طالبان قدراتها العسكرية التقليدية والرعاية السياسية، كما خسرت القاعدة ملاذا آمنا للقيام بالتخطيط لعملياتها وللتدريب وتنظيم حملاتها الدعائية.

قاعدة جديدة
وقد استعاد كبار أعضاء القاعدة وطالبان قوتهم بسرعة. ففي أوائل عام 2002 اختبأوا في المناطق القبلية على طول الحدود الأفغانية الباكستانية. ونزل المقاتلون إلى تحت الأرض واختفت آثار الثلاثة الكبار أي بن لادن والملا عمر وأيمن الظواهري فورا تقريبا. وخلال السنتين التاليتين، ركزت القاعدة على بناء قاعدة جديدة من الناشطين حول كويتا في مقاطعة بولشستان الباكستانية.
كما تحركت بسرعة لتطوير قدرات لها في العراق حيث لم يكن لديها وجود يذكر قبل 11 سبتمبر. وفي 11 فبراير 2003 بعث بن لادن خطابا إلى الشعب العراقي نقل عبر قناة 'الجزيرة' يحذره بشأن الاستعداد للحرب 'الصليبية' التي تهدف إلى احتلال واحدة من العواصم الإسلامية السابقة، ونهب ثروات المسلمين، وإقامة حكم تابع للسادة في واشنطن، وتل أبيب، وتمهيد الطريق لإقامة إسرائيل الكبرى. ونصح العراقيين بالاستعداد لنضال طويل الأمد ضد القوات الغازية والدخول في 'حرب مدن وشوارع' وركز على 'أهمية العمليات الاستشهادية التي ألحقت ضررا غير مسبوق بأميركا وإسرائيل'، بل انه شجع الجهاديين في العراق على العمل إلى جانب 'الاشتراكيين الكفار'، أي البعثيين، من أجل 'المصالح المشتركة'.
وذهب الآلاف من المتطوعين العرب العديد منهم متأثرا بأحاديث بن لادن، إلى العراق قبيل الغزو الأميركي. وانضم البعض منهم إلى الشبكة الوليدة التي أسسها أبومصعب الزرقاوي أحد أعوان بن لادن الذي كان فر من أفغانستان ودخل العراق في وقت ما من عام 2002 لبدء الاستعدادات لمواجهة الغزو. وقد كان الزرقاوي مشاركا في مخطط القاعدة للألفية الهادف إلى تفجير فندق راديسون وغيره من الأهداف في العاصمة الأردنية عمان في ديسمبر عام 2000.
وفي وقت لاحق كان يدير في هيرات في أفغانستان عمليات مرادفة لعمليات القاعدة، وقد اغتيل في إحدى عمليات الزرقاوي مسؤول في الوكالة الدولية للتنمية الأميركية وهو لورنس فولي في عمان في 28 أكتوبر 2002 وكانت تلك أول عملية معادية للأميركيين ذات صلة بالغزو.

عزل الحلفاء وزعزعة الاستقرار
وقد خفف الغزو الأميركي للعراق من الضغوط التي تواجهها القاعدة في المناطق القبلية في باكستان وفتح أبوبا جديدة أمام الجماعات في الشرق الأوسط، كما ان ذلك أفاد مباشرة قيادة القاعدة عن طريق تأكيد الادعاء القائل إن الولايات المتحدة قوة امبريالية، مما ساعدهم على تعزيز بعض التحالفات المحلية، فقد تبنى الزرقاوي في العراق استراتيجية ذات توجهين هما عزل حلفاء الولايات المتحدة وزعزعة الاستقرار في البلاد، كما سعى لعزل القوات الاميركية من خلال طرد القوات الاجنبية الاخرى كافة عبر اعتداءات ارهابية منظمة، مثل تفجير مقر الامم المتحدة، والسفارة الاردنية في بغداد، في صيف عام 2003، والامر الاكثر اهمية انه ركز على هوة الخلاف في المجتمع العراقي اي تلك التي تفصل فيما بين السنة والشيعة وذلك بهدف اثارة حرب اهلية، فقد شن سلسلة من الاعتداءات على القيادات الشيعية، والمواقع المقدسة لديهم والمواطنين الشيعة، وخطط لاغتيال احد كبار قادة المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق اية الله محمد باقر الحكيم في صيف عام 2003، وتفجير المزارات في النجف وبغداد في مارس 2004 وفي النجف وكربلاء في ديسمبر 2004، وقد تفوق الزرقاوي في هذه الاعمال على اعتداءات القاعدة التقليدية.
وقد اثارت استراتيجية الزرقاوي انتقادات الجماعات الجهادية الاخرى وبعض التساؤلات ضمن القاعدة، ولكنها حققت نجاحا باهرا، ففي خطاب موجه الى الزرقاوي بتاريخ 9 يوليو 2005، طرح الزرقاوي تساؤلات حول تأجيج النعرات السنية - الشيعية في العالم الاسلامي، وقد بدأ الزرقاوي يعرف ضمن الحركة على انه الغريب، وذلك بسبب ارائه المتطرفة، ولكنه استمر في السير في ذلك الطريق غير ان قيادة القاعدة في باكستان لم تتحده علنا، وبالرغم من قيادته لنسبة ضئيلة من المتشددين السنة في العراق، الا ان الزرقاوي لعب دورا مهما في التمرد الدائر هناك، وبحلول اواخر عام 2004، اعلن رسميا ولاءه لابن لادن، وعينه اسامة بن لادن اميرا للقاعدة في العراق.
وقد استمرت جماعة الزرقاوي التي اطلق عليها اسم القاعدة في العراق في تأجيج الاضطرابات الطائفية، ففي فبراير عام 2006 اعتدت على واحدة من اكثر المزارات الشيعية قداسة اي المسجد الذهبي في سامراء، ولم تغير وفاة الزرقاوي كثيرا في مواقف القاعدة في العراق، ففي اكتوبر 2006 اعلنت الجماعة استقلال دولة سنية في العراق هي 'الدولة الاسلامية في العراق' في المناطق ذات الاغلبية السنية مثل بغداد والموصل ومحافظة الانبار، حيث اعلنت معارضتها ليس فقط تجاه الاحتلال الاميركي، بل ايضا ضد المنطقة الشيعية المدعومة من ايران في الجنوب، والمنطقة الكردية في الشمال، والتي تقول انها مدعومة من اسرائيل، وفي اغلب الاحوال استمرت القاعدة في التخطيط للمذابح ضد الشيعة في العراق.

المشورة التكتيكية
وقد عزز نجاح القاعدة الواضح في العراق من وضعها ووضع حلفائها القدماء والجدد في باكستان، فمن خلال تقديم المشورة التكتيكية، وربما التمويل من القاعدة، تمكنت جماعة طالبان من اعادة تجميع صفوفها بحلول عام 2004، وقد ظهر اسامة بن لادن في فيديو لطالبان يقدم فيه النصيحة لقادتها، وبحلول عام 2006 استعادت طالبان قوتها بما يكفي لشن هجوم كبير في افغانستان، بل انها حاولت استعادة قندهار، واصبحت بعض التكتيكات الجديدة التي استجلبت من العراق مثل التفجيرات الانتحارية واستخدام المتفجرات البسيطة من الامور الشائع استخدامها في افغانستان، وقد ارتفعت اعتداءات القاعدة من 1.632 في عام 2005 الى 5.388 في عام 2006 وفقا لاحصائيات القوات الاميركية، كما ارتفع عدد العمليات الانتحارية من 27 في عام 2005 الى 139 في عام 2006، وظلت قوات الناتو متمركزة في البلدات والمدن الكبرى الا انها تلقت خسائر كبرى من بينها مقتل اكثر من تسعين جنديا.
وقد طورت القاعدة ايضا روابط وثيقة مع الجماعات الارهابية في كشمير مثل عسكر طيبة وجيش محمد، وتعود بعض تلك الصلات الى ما قبل 11 سبتمبر، ففي اواخر عام 1999 على سبيل المثال، كان اسامة بن لادن الى جانب قوات طالبان وعملاء الاستخبارات الباكستانية متورط مباشرة في اختطاف طائرة هندية على يد ارهابيين كشميريين، وهي عملية وصفها وزير الخارجية الهندي حينها بصدق على انها 'بروفة' لاعتداءات 11 سبتمبر، واستمرت القاعدة والجماعات الكشميرية في تنفيذ عملياتها الفتاكة مثل التفجيرات المتعددة التي هزت مومباي في يوليو الماضي والتي تحمل بصمات القاعدة، وقد ربطتها السلطات الهندية بحلفاء القاعدة في كشمير.

عرض القوة الإعلامي
وبعد تأمين قاعدتين جديدتين وتعزيز الحلفاء المحليين، عملت القاعدة على توسيع اتصالاتها الى خارج باكستان وافغانستان والعراق، ولعرض قوتها، تسجل القاعدة معظم عملياتها وتبثها الى المواقع الجهادية في شبكة الانترنت في جميع انحاء العالم، والغزو الاميركي للعراق والفوضى التي اعقبته افاد جهود القاعدة الدعائية حيث قدمت دليلا ملموسا يتيح لقادتها القول ان واشنطن لديها مخططات امبريالية وان الجهاد ضد القوات الاميركية يحقق النجاح.
وبث بن لادن شريط فيديو شهيرا في اكتوبر 2004 تم توقيته مع الانتخابات الرئاسية في اميركا، ووعد بهزيمة واشنطن في افغانستان والعراق، وقد التزم الصمت بصفة عامة خلال 2005، الا انه قدم عدة تصريحات في عام 2006، ففي الذكرى الخامسة لاعتدادات 11 سبتمبر، اصدرت القاعدة بيانا مهما بعنوان 'غزوة مانهاتن' عرضت في الشريط صورا لم تشاهد من قبل لاثنين من قائدي الطائرات في 11 سبتمبر وكذلك نقاشا مستفيضا لم يسمع من قبل حول خلفية العملية واهدافها، كما اصبح الظواهري رجل الدعاية السياسية في القاعدة والذي يعد دوره تطمين المؤمنين بأن الحركة حية وفاعلة، اكثر قدرة حيث اصدر 15 رسالة على الاقل خلال عام 2006، وبصفة عامة فقد زاد ما تصدره القاعدة من اشرطة الفيديو اربع مرات في الفترة ما بين عامي 2005 - 2006 وهي مواد دعائية بأكملها، بالطبع، ولكنها كانت ايضا وسيلة في يد زعماء المنظمة لحشد اتباعهم وارسال التوجيهات اليهم.
ووفقا لاحد الخبراء فإن هناك حوالي 4.500 موقع جهادي تنشر وتنقل رسائل قادة القاعدة.

روابط دولية
وقد وسعت القاعدة من نفوذها في الشرق الاوسط واوروبا، وحازت على مصداقية كبرى ضمن الجماعات الجهادية في انحاء العالم، واهدافها الكبرى وهي الاطاحة بحكومات مصر والاردن والمملكة العربية السعودية قد واجهت الفشل، الا ان اعتداءاتها الارهابية ضد هذه الدول انما تشير الى التوسع الواضح في طموحاتها واتساع روابطها في جميع ارجاء الشرق الاوسط ويعود الفضل الى الروابط الدولية التي اقامها الزرقاوي في جعل الجماعة قادرة على تجنيد مقاتلين لخوض الحرب في العراق، فقد ذهب العشرات منهم الى هناك كما يستمر المزيد منهم في القدوم الى العراق للانضمام الى الجهاد.
ويبدو ان معظمهم من السعوديين غير انه من الصعوبة بمكان تحديد الرقم الحقيقي لاعدادهم، واحد الامثلة في هذا الصدد حالة مورييل ديغاكو، وهي سيدة بلجيكية اعتنقت الاسلام والتي فجرت نفسها في سيارة مفخخة ضد قافلة اميركية في العراق في نوفمبر عام 2005، كما ان احد اعتداءات عام 2005 في عمان العاصمة الاردنية شاركت فيها سيدة عراقية ارسلها الزرقاوي، فإن اتباع القاعدة ممن تدربوا في العراق يستطيعون الآن العودة الى اوطانهم وقد اصبحوا مقاتلين ذوي خبرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://iraq.forum-canada.net
 
القاعدة تنظيم ارهابي بحاجة الى دولة فاشلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القاعدة تنظيم ارهابي بحاجة الى دولة فاشلة الجزء الثاني
» القاعدة تنظيم ارهابي بحاجة الى دولة فاشلة الجزء الثالث
» المعلومة الأهم التي أدت الى العثور على زعيم تنظيم القاعدة
» حرب الخليج الثانية
» الموساد اغتال ضابطا اسرائيليا تجسس لصالح دولة عربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العراق للدراسات الستراتيجية :: دخول المنتديات الدراسات العسكرية والامنية والسياسية :: الدراسات الستراتيجية السياسية-
انتقل الى: