العراق للدراسات الستراتيجية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العراق للدراسات الستراتيجية

موقع عراقي - اخبار- للدراسات الستراتيجية- والاستشارت
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الدور الايراني ، أقليميا و دوليا، تساؤلات مشروعة/4

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
albaghdady
مشرف
مشرف



ذكر
عدد الرسائل : 68
العمر : 63
Localisation : baghdad
Emploi : ---------
Loisirs : ---------
تاريخ التسجيل : 17/03/2008

الدور الايراني ، أقليميا و دوليا، تساؤلات مشروعة/4 Empty
مُساهمةموضوع: الدور الايراني ، أقليميا و دوليا، تساؤلات مشروعة/4   الدور الايراني ، أقليميا و دوليا، تساؤلات مشروعة/4 Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 08, 2008 2:20 am


ان أمريكا تظن أن قطار مشروعها الذي بدأ حركته من العراق سيأخذ مساراً متصاعداً وقوة دفع معنوية بحيث يمكن أن تستكمل صفحات المشروع من خلال ما سيثيره من رعب لدى الأخرين الذين سيشاهدون ما لحق بالعراق ثم تتهاوى خطوطهم الدفاعية من تلقاء نفسها ، خلال الدورة الرئاسية الأولى لجورج بوش والذي سيسلم مفاتيح العالم لمن يخلفه في البيت الأبيض ، غير أن من أعد الخطط السياسية والعسكرية أغفل ما لايران من امتدادات تأثير ستنتعش الى حدود بعيدة اذا ما تعثر المشروع الأمريكي في العراق بل أن ايران ستنفق الكثير من موارد النفط من أجل أن تغوص الأقدام الأمريكية في العراق ، كي تصبح القوات الأمريكية رهينة بيد أيات الله . ان العراق وبصرف النظر عن رأي واشنطن أو رأي دول الأقليم فيه ، كان يشغل موقع عصا التوازن التي يمكن ان توقف طموحات ايران داخل حدودها ولكن الولايات المتحدة التي ترى آثار فعلتها في العراق ، وتمرد قطع الدومينو التي وضعتها بنفسها على الطاولة ، لم تستطع أن تستنتج أن البداية كان يجب أن تكون من ايران وليس من العراق الذي سيصبح ثمرة ناضجة قد تسقط قبل ان تمتد اليها يد أمريكية لقطفها ، ثم أن المعنيين بالشأن الايراني على مر التاريخ الحديث لذلك البلد يعرفون لسبب أو بدونه ،أن إيران ، وبمنطق متبجح ، تبذل المستحيل من أجل أن تنسب لنفسها انتصارات مزعومة أو وهمية وأحياناً انتصارات تحققت بتضحيات أطراف أخرى دون أن يكون لطهران أي دور فيها ، وتتصاعد أصوات ترتبط بايران أما لأسباب سياسية أو لأخرى مذهبية أو لمصالح مالية وبوتيرة واحدة ولتعتبر ما يقع من أحداث وكأنه جزء من انجازاتها ، وهذا ما كان يحصل منذ احتلال العراق وانطلاق حركة المقاومة العراقية ، ولكن ان ينسب كل انجاز الى صمود ايران فهو قلب لصورة الأحداث تماماً ، فايران هي التي تحصد تضحيات غيرها وترفع من سقوف مواقفها تباعاً .

وكي تأتي الأطروحات الايرانية ، اسلامية في اطارها العام ، فقد بدأت ايران توسع من دائرة انتشارها على الأرض في الكثير من الدول العربية والاسلامية وتختبئ وراء واجهات شتى وخاصة من مجال بناء المراكز العبادية مثل تشييد المزارات وببذخ لافت للنظر حتى في حالة عدم وجود من يؤمها ، أو المراكز التجارية والثقافية ، والتوسع في مجال النشر ، واطلاق فضائيات متعددة الأسماء ولكن هدفها واحد بحيث أن المشاهد العربي لابد أن يصطدم بواحدة منها حيثما قلب جهاز الاستقبال، واغداق المال على أحزاب وجمعيات لاطلاق فضائيات ومحطات اذاعة وتلفزيون محلية ، واصدار صحف تسوق للمشروع الايراني تارة تحت لافتة معاداة اغرب واسرائيل وتارة اخرى باسم الدين ، وترافق هذا مع نشاط من نوع جديد ، اذ كشف أحد التقارير الآمنية الأمريكية الذي تم تسريب بعض مضامينه ، أن بعض الجهات العراقية المتنفذة في الحكومة والمرتبطة بايران ، بدأت تنفيذ خطة لاغراء شيعة العراق بالهجرة المنظمة الى كل من سوريا والاردن ومصر واليمن وتونس والمغرب ، اضافة الى بعض أقطار الخليج العربي مثل الأمارات العربية ، بهدف الاقامة الدائمة فيها واقامة تجمعات شيعية تصلح أن تكون نواة لاحداث تغييرات طفيفة تتوسع مع الزمن في التركيب الطائفي في هذه البلدان اعتماداًُ على أن العراقيين يمكن أن يكون دخولهم الى البلدان العربية ميسراً سواء لغرض الاقامة المؤقتة أو الدائمة ، ومنحهم جوازات سفر تثبت لهم ألقاباً غير ألقابهم ، ومناطق سكناهم تعطي انطباعاً طائفياً معيناً لازالة أي صعوبات يمكن أن تعترض دخولهم أو حصولهم على الاقامة و الحصول اللاحق على جنسية هذه البلدان ، خاصة وأن العديد من هذه الدول لاتعيش سلبيات التفرقة الطائفية ، لأنها لم تألفها سابقاً ولم تعاني منها وتدريجياً سواء بالتكاثر الطبيعي أو بالتزاوج المختلط ثم تبدا المطالب بالتدرج ، وصولاً الى جعل ايران رقماً في الشأن الداخلي لكل من هذه البلدان وهكذا نلاحظ أن ايران تسعى للتخلص من العنصر العربي في العراق سواء كان سنياً أو شيعياً ، مستندة على استنتاج مؤداه ، أن الاحتكاك المباشر بين الأيرانيين الوافدين وعرب العراق سيؤجج نزاعات متصلة يمكن أن تتطور الى صراعات دموية .

وتترافق خطوة الهجرة الشيعية العراقية على وفق ماورد في التقرير بهجرة أخرى الى العراق من ايران ، وبأعداد اكبر من الذين يخرجون بهدف ربط العراق مع ايران باحكام عن طريق رعاياها الذين سيجدون تسهيلات واسعة للاقامة في العراق وكمرحلة اولى قرب المراقد الشيعية، ثم منحهم الجنسية العراقية ، وكمصداقية لهذا ، فقد قالت مصادر مرجعية أية الله محمود الحسني الصرخي المعارض للتدخل الايراني في الشان العراقي ، أن عدد الايرانيين المقيمين في كربلاء وحدها أكثر من مائة وخمسين ألف ايراني يتولون مهمات أمنية واستخبارية ويسيطرون على الحياة الأقتصادية . وبهذه الهجرة الايرانية فان هجرة الشيعة العراقيين سوف تحدث تخلخلاً في التركيبة السكانية العراقية ، فضلاً عن أن هناك تهجيراً قسرياً للعرب السنة في العراق ، بأتجاهات شتى من العالم وهكذا يتم عبر الهجرة الثلاثية تحقيق جملة اهداف دفعة واحدة ، اذ يتم نشر التشيع عن طريق شيعة العراق في مصر وسوريا والاردن وتونس والمغرب واحكام القبضة الايرانية على العراق ، ونرجع الى السؤال الأهم ، هل يتلمس العرب خطر الخطط الايرانية هذه ؟ وقبل ذلك هل استطاعت أمريكا تحديد جدول سليم لأولويات الحروب التي قررت شنها في العالم ؟ ولماذا لم تتمكن من أستخلاص الدليل على أنها أغفلت قوى كانت تنمو تحت الأرض مستغلة كثافة دخان الحرب التي شنتها الولايات المتحدة على ( الأرهاب الأسلامي) وهو في طابعه المؤشر أمريكياً سنى معروف المنشأ والتفكير والتمويل .

لقد بذلت ايران خلال الفترة الممتدة من نهاية حرب الثماني سنوات وحتى يومنا الراهن جهوداً مضنية وأموالاً هائلة على مشروع عالمي أيضاً يهدف الى نشر التشيع في الوطن العربي خصوصاً وعلى امتداد اسيا وأفريقيا ، ودعمت بلا حدود الحركات والأحزاب الشيعية ، واذا أخذنا ما يجري في العراق ، أو تجربة حزب الله في لبنان ، فاننا سنلحظ وخاصة بالنسبة للأخير أن هذا الحزب قد نما في ظل ظروف الانشغال الأمريكي عنه وعن كل الحركات الشيعية ، وتركيزها بكل أجواء الكراهية والاستهداف على الأحزاب والحركات الاسلامية السنية تحت شعار مكافحة الأرهاب ، وقد استطاع حزب الله وبدعم ايراني مباشر أن يحقق انجازات وأصبح قوة أكدت حضورها سياسياً في لبنان وتحول الى دولة داخل الدولة اللبنانية ، وبرغم أن أمريكا كانت تتعامل معه في الاطار الرسمي والاعلامي على انه حزب ارهابي الا انها في الواقع تبدو كمن كان يمهد له الأرضية ليكون قوة مؤثرة ليس في الساحة اللبنانية وانما على الساحة العربية ، اذ كيف يمكن تفسير وجود هذه القدرة العسكرية للحزب دون أن تعرف بها أجهزة المخابرات ، في لبنان الذي يعد أنشط ساحة عمل لأجهزة الأستخبارات الدولية والاقليمية ... والتفسير الوحيد لذلك هو أن المخابرات المركزية ظلت مشغولة في محاور أخرى وانها أرادت أن تعطيه الدعم من خلال ادعاء العداء .

أن البوصلة الأمريكية ما تزال تائهة في تحديد مكامن الخطر أو معرفة التدرج في حجم هذا الخطر صعوداً ونزولاً ، ولاشك ان حزب الله الذي يشكل أول ذراع ايراني معلن ، ويراد له أن يمتد في الوطن العربي والعالم الأسلامي من خلال توظيف الهالة التي رافقت مواجهاته مع أسرائيل يمثل الحقيقة التي تجسد طموحات ايران اقليمياً ودولياً دون أن تتكبد خسائر من دماء الايرانيين ، مستفيدة من الفوائض الهائلة لايرادات النفط لكي تغذي بها فعاليات ترى أنها ذات نفع ستراتيجي للمصالح الايرانية العليا وخاصة تسليط الضوء على زوايا معينة والابقاء على زاوية البرنامج النووي في دائرة العتمة حتى تفاجئ العالم بين فترة واخرى بأنجاز يقربها من خط النهاية للحصول على عضوية النادي النووي الدولي . ان حقائق العلاقات الدولية ، والتي تحرص على منع حصول أي بلد من بلدان العالم الثالث خاصة، على السلاح النووي ، تشير الى أن وقع خطوات الاسرة الدولية سيبقى قوياً في منع ايران من الوصول الى هذا الهدف ، ولكن في اللحظة التي يتم فيها الاعلان عن امتلاك هذا السلاح ، فان جبهات العمل السياسي والدبلوماسي تهدأ بشكل فوري وتنهار الضغوط السياسية والاعلامية والاقتصادية وتتراجع التهديدات باستخدام القوة لتحل محلها صفحة جديدة من التعامل مع الأمر الواقع مع حرص على فتح قنوات اتصال من أجل عقلنة الخطوات اللاحقة لهذا البلد وتشجيعه على اعتماد المرونة السياسية في العلاقات الدولية والاقليمية لكننا هنا ازاء سؤال مهم ، هل تستطيع اسرائيل قبول فكرة وجود دولة اسلامية قريبة منها تمتلك السلاح النووي ؟.

قبل امتلاك باكستان ( للقنبلة الذرية الاسلامية) ظلت اسرائيل تلوح لفكرة أنها تعد الخطط الكاملة لتوجيه ضربة للمنشاءات النووية الباكستانية بل وسربت في العديد من الصحف العالمية والعربية ما قيل أنه تفاصيل الخطة وتم تحديد مسار الطائرات التي ستتولى تلك الضربة ، وافترضت تعاوناً هندياً اسرائيلياً ، ولكن باكستان امتلكت القنبلة الذرية في نهاية المطاف ولم تستطع لا الولايات المتحدة ولا الهند ولا اسرائيل منعها من تحقيق ذلك الهدف ، واللافت أن باكستان ، وبعد امتلاكها لقنبلتها الذرية ، اعتمدت خطاً سياسياً معتدلاً بدلاً من التشدد السابق تجاه الكثير من الملفات ومنها الموقف من اسرائيل . فهل تنظر الولايات المتحدة الى الملف النووي الايراني بنفس العين ، لقد طرحت قبل عدة سنوات أفكار هي أقرب للخيال العلمي بشأن مخاوف أمريكية من تضخم دور اسرائيل تبعاً لتنامي قدرتها الاقتصادية والعسكرية المدعومة برأس المال اليهودي الدولي، مما قد يشكل علامة على أن اسرائيل ستنتقل من علاقة الشراكة مع الولايات المتحدة الى علاقة التنافس ، وهذا ما لا تريده أمريكا ، فهي تضع الخطط لأية احتمالات قد تطرأ مستقبلاً لذا فمن المحتمل أن تترك ايران وشانها فيما يتصل بالبرنامج النووي كي تنشغل منطقة الشرق الأوسط بسباق تسلح محموم يكون العرب هم أكثر الأطراف خسارة فيه لأنهم سيقعون بين فكي كماشة ويبحثون عن الملاذ الآمن لهم من أي طرف يوفره لهم في وقت هم ممنوعون فيه من أمتلاك التكنولوجيا النووية حتى للأغراض السلمية، فهل ستوفر الولايات المتحدة هذه المظلة وتضمن الحصول على امدادات مؤكدة للنفط الى أن يتم الوصول الى مصدر بديل للطاقة . وهكذا نلاحظ أن الصورة قائمة فيما يتعلق بمستقبل العراق نتيجة للنفوذ الايراني المتزايد والذي تسعى ايران لجعله كما أرادت أمريكا نقطة وثوب وانتشار على دول الاقليم .

بيد أن ايران تستطيع تحقيق كل هذه الانجازات بسبب قدرتها على التخطيط بعيد الأمد أو كفاءة أجهزتها على التنفيذ الناجح ، فمقابل كل انجاز لابد من وجود اخفاق في الجانب الآخر سواء في التخطيط ، أو انعدام التخطيط وعلى هذا من حقنا أن نتساءل بمرارة ، هل قاتل العراقيون السنة القوات الأمريكية وخاصة في محافظة الأنبار التي تحولت الى عقدة عسكرية مستحكمة ، نيابة عن ايران أو من أجل أن تكسب ايران المزيد من نقاط المساومة لابتزاز أمريكا والامم المتحدة والعالم . لقد تكبدت القوات الأمريكية في مدن محافظة الأنبار وخاصة مدينة الفلوجة ، خسائر فاقت تصور أكثر المراقبين العسكريين الأمريكيين تشاؤماً وهذا ما أدى الى أن يتربص الأمريكيون بسكان هذه المنطقة خصوصاً ، وبالسنة عموماً في محاولة لتقليص الخسائر واسترجاع الهيبة المهدورة لكن ذلك لا يلغي السؤال هل قاتل العرب السنة لكي يقدموا ثمرة تضحياتهم هدية مجانية لعدو آخر لايقل في عدائيته ونواياه عن القوات التي يحاربونها ، بل ربما ونتيجة للفرز في خنادق الدين فأن من الميسور ذات يوم ومهما طال الزمن ، طرد الغزاة الأمريكيين ، أما الايرانيون فان التداخل في الألوان سيجعل من العسير ازاحتهم عن المواقع التي أقاموا فيها رؤوس جسر لهم .

وهل تمت مراجعة الموقف تباعاً ووفقاً للظروف السياسية والعسكرية من قبل قيادات المقاومة لاتخاذ الموقف الصائب الذي يتصف بالحذر الشديد من أن يتحول مشروعهم الى مكاسب لايران مقابل دمار لمدن العراق وقتل مريع لأبنائه وتبذير لثرواتهم وكل مصادر القوة التي كانوا يستندون عليها؟ والسؤال الأكثر أثارة ، هل استطاعت ايران عبر أجهزة استخباراتها من التسلل الى مصدر صنع القرار في بعض قيادات المقاومة المسلحة ) وهي سنية بكل تأكيد( ،بحيث تمكنت من توجيه الأحداث بالشكل الذي يعمق من المأزق الأمريكي في العراق من جهة ، ويزيد من اضعاف السنة في العراق بل أنهاكهم تماماً حتى يسهل لايران لاحقاً الاجهاز عليهم ، من جهة أخرى ، وخاصة بعد أن تكون قد قاتلت حتى أخر مقاتل عراقي سني من أجل مشروع ايراني خالص ، يضم بين جنباته قيام دولة ايرانية نووية في ظل انشغال العالم عنها وخاصة الولايات المتحدة بمعارك بديلة افتعلتها ايران هنا وهناك ، كي يتواصل الجهد الايراني النووي بأعصاب هادئة وبعيدة عن كل أشكال التهديد ... بيد أن هذا لابد ان يقودنا الى سؤال أخر ، هل تمتلك ايران كل هذه المؤهلات لتخطط على هذا النحو الكفوء؟ السؤال الأخير الذي سيبقى حائراً كسوابقه ، مامدى تأثير ايران على تنظيم القاعدة ، وهما طرفا نقيض في كل المجالات ، وما هو دور ايران في اغراء تنظيم القاعدة في العراق( قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين) لتخوض معارك ايرانية خالصة نيابة عن ايران .. ومتى يعي الجميع أن وقفة يجب أن تتم لاعادة تقييم الموقف والخروج باستنتاجات جديدة تمنع استغلال ايران تضحيات العراقيين ، أو أية جهة وقفت معهم انطلاقاً من قناعات سياسية ودينية مغايرة تماماً لتوجهات ايران قبل أن يكتشف هؤلاء وبعد فوات الأوان ، أن العراق قد تم تفريغه من جزء فاعل من أهله ثم جاء من يملأ الفراغ.
نزار السامرائي
http://www.icss-iq.org/Research.html
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://iraq.forum-canada.net/profile.forum?mode=register&agr
 
الدور الايراني ، أقليميا و دوليا، تساؤلات مشروعة/4
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدور الايراني ، أقليميا و دوليا، تساؤلات مشروعة/1
» الدور الايراني ، أقليميا و دوليا، تساؤلات مشروعة/2
» الدور الايراني ، أقليميا و دوليا، تساؤلات مشروعة/3
» السلاح الايراني انواعه وقوته
» الملف النووي الايراني ... تاريخ ودوافع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العراق للدراسات الستراتيجية :: دخول المنتديات الدراسات العسكرية والامنية والسياسية :: الدراسات الستراتيجية السياسية-
انتقل الى: